AlQamzi تطلق مشروع “Eastshire” في القاهرة الجديدة
كتب – بروفايلي
أطلقت شركة AlQamzi Developments كومبوند Eastshire في القاهرة الجديدة بالتجمع الخامس على مساحة 26 فدان.
وقال عبد الله القمزي رئيس مجلس إدارة مجموعة القمزي الإماراتية والشريك في مشاريع الشركة بمصر: “نثق فى قدرة الاقتصاد المصري على النمو وجذب المزيد من الاستثمارات الجادة، خاصة في قطاع تطوير وتنمية العقارات، والذي من المنتظر أن يشهد طفرة كبيرة في المستقبل القريب، ولذلك حرصنا على ضخ نحو 1.6 مليار جنيه فى السوق المصرية منذ عام 2018 في إضافة أراضٍ جديدة للمحفظة، بخلاف دراسة أنسب المناطق القابلة للتوسع”.
كما أكد سامي النقبي رئيس قسم الشئون الاقتصادية بسفارة دولة الإمارات بالقاهرة على دعم السفارة المتواصل لأي شراكة بين الجانب الإماراتي والمصري، والتي تؤكد على عمق الترابط بين الشعبين من جانب، والمساهمة في دفع عجلة الاقتصاد المصري بمشروعات متميزة تليق بالجانبين.
وأوضح ياسر زيدان رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة القمزي الرائدة في مجال التطوير العقاري: ” تتسم تصميمات كمبوند ايست شاير بالإبداع والتفرد والاهتمام بأدق التفاصيل، وذلك تنفيذا لوعدنا بتقديم بكل ما هو مميز وجديد، ولتحقيق ما نرجوه من عمارة راقية تتسم بالجاذبية والرقي والخصوصية، قامت الشركة بالاستعانة بالشباب المبدع القادر على خلق الرؤى الطموحة، والعمل على تعظيم قيمنا لتحقيق الالتزام والجودة والأمان والرفاهية وبأفضل الأسعار”.
وأشارت شركة AlQamzi Developments إلى أنه سيتم البناء على 18% فقط من المساحة الإجمالية للكومبوند، وتمثل نسبة المساحات الخضراء والمناظر الطبيعية بين الوحدات النسبة الأكبر من المشروع حتى توفر الخصوصية التامة، بالإضافة إلى تخصيص مناطق خدمية عديدة تلبي كافة الاحتياجات وتضمن للعميل أن يبقى في قلب مجتمعات سكنية راقية، وتمثل نسبة 10% من المساحة المخصصة للبناء، وتضم المحال التجارية والمطاعم والكافيهات والصيدليات والمكاتب الادارية.
وأكد رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة AlQamzi Developments أن مصر شهدت في الآونة الأخيرة ثورة عقارية ونهضة عمرانية حقيقية، مشيدا بدور الدولة الداعم الأول والأساسي لقطاع التطوير العقاري، إيماناً منها بقدرة القطاع في المساهمة في التنمية الاقتصادية والمجتمعية، موضحاً أن مصر شهدت مشاريع قومية تم تنفيذها بسواعد مصرية وبصورة حضارية ومختلفة.
تأسست شركة AlQamzi Developments في عام 2010 لتمزج بين خبرات الشريكين المصري والإماراتي والمتمثلة في خبرة الجانب الإماراتي في مجال النقل والمقاولات والبنية التحتية، والكفاءة المشهودة للشريك المصري في مجال المقاولات.