الرئيسيةبروفايليلايف ستايل

هل تشعر بالرضا الوظيفي؟

تأثير العمل في دوافع الموظفين للسعي نحو آفاق جديدة، مستوى الراحة (التنقلات القصيرة، والوصول إلى الأدوات الرقمية المناسبة، وساعات العمل المرنة)، التقدير من الإدارة المباشرة والمنظمة ككل

كتب – بروفايلي

يقيس بعض المنظمات الرائدة مدى شعور الموظفين بالرضا، من خلال إجراء بعض استطلاعات الرأي، وفق موقع Tool Box المتخصّص في الحلول والتقنيات والأدوات المتعلّقة بتطوير الأعمال.

وتشمل تلك الاستطلاعات، تأثير العمل في دوافع الموظفين للسعي نحو آفاق جديدة، مستوى الراحة (التنقلات القصيرة، والوصول إلى الأدوات الرقمية المناسبة، وساعات العمل المرنة)، التقدير من الإدارة المباشرة والمنظمة ككل.

كما تشمل تلك الاستطلاعات، الرواتب، ودورها في تحقيق نوعية حياة جيدة للموظف، قدرة الموظف على الترقي الوظيفي وتحقيق أهداف النموّ الشخصي.

ذكر موقع Tool Box عشرة عوامل محدّدة لمستويات الرضا الوظيفي هي:

  1. اهتمام الشركة بموظّفيها أي التعرّف إلى أوضاعهم ومنح المكافآت للمبدعين منهم وتقديم التقدير لهم، كما الحوافز المدفوعة، فالشركات التي يتمتّع موظّفوها بمستوى عالٍ من الرضا الوظيفي، مثل: “غوغل” Google و”ستاربكس” Starbucks تعرض أيضًا قصص سعادة الموظفين ورضاهم في جزء من استراتيجيّة الاتصال الخاصة بها.
  2. توفير مكان حتّى يمارس فيه الموظفون اهتماماتهم وهواياتهم.
  3. الالتزام بمدة عامين ونصف العام في تقديم الترقيات.
  4. الشعور بالاحترام، علمًا أن مكان العمل الذي يشعر فيه الموظفون بالانتقاد على الدوام أو يخضعون فيه لنوع من التدقيق هو بيئة خصبة لعدم الرضا الوظيفي.
  5. إدلاء الموظفين بآرائهم عن مستقبل الشركة.
  6. موقف الشركة أو المنظمة من قضيّة التوازن بين العمل والحياة الشخصية؛ وفق تقرير “السعادة في مكان العمل” لعام 2019، والصادر عن Udemy، يضيف التوازن بين العمل والحياة معنى للوظيفة حسب إجابات 37٪ من المهنيين المستطلعين. أيام العمل الإلزامية من المنزل، والإجازة مدفوعة الأجر، ومزايا العمل المرنة، كلها طرق رائعة لمساعدة الموظفين في تحقيق ذلك.
  7. كيفية تقييم الرؤساء الموظّفين؟
  8. اتباع المنظمة سياسات عادلة وشاملة.
  9. تنمية الإبداع في صفوف الموظّفين.
  10. الشعور بالأمان للدور الوظيفي في المستقبل.
زر الذهاب إلى الأعلى