الرئيسيةبروفايليمبتكرون و رواد

كتاب جديد للدكتور  محمد عبد الظاهر.. إعلام الميتافيرس وصناعة الإعلام مع تقنيات الثورة الصناعية الخامسة

100 تطبيق للذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي والخدمات الحكومية، ونمو الويب 4.0  / 5.0

كتب – بروفايلي

استكمالًا لعددٍ من المؤلفات والأبحاث حول صحافة الذكاء الاصطناعي، وإعلام الميتافيرس، وكيف يمكن أن تؤثر الثورتين الصناعيتين الرابعة والخامسة على هيكلة صناعة الإعلام والترفيه، صدر للدكتور محمد عبد الظاهر كتابًا جديدًا بعنوان : ” إعلام الميتافيرس، صناعة الإعلام مع تقنيات الثورة الصناعية الخامسة والويب 4.0  / 5.0″، مع استعراضٍ لمائة تطبيقٍ من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة كافة أشكال المحتوى الإعلامي والخبري، والخدمات الحكومية المختلفة، الكتاب صادر عن مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (الإمارات العربية)، و دار بدائل للطبع والنشر والتوزيع  (مصر).

إعلام الميتافيرس- الدكتور محمد عبد الظاهر
إعلام الميتافيرس- الدكتور محمد عبد الظاهر

مفاهيم أساسية

الكتاب في 9 فصول مختلفة مع فصلٍ تمهيدي خاص، حيث يقدم فيه الكاتب بعض من المفاهيم الأساسية والتي طرأت حديثًا في دراسة الإعلام والذكاء الاصطناعي، ومنها:

 

  • نموذج المفاهيم الأساسية في استخدامات الذكاء الاصطناعي في الإعلام والترفيه

(Model of Basic Concepts in Using Artificial Intelligence in the Media and Entertainment)

  • صحافة الجيل السابع    7G Journalism))
  • إعلام الميتافيرس     Media of Metaverse))
  • المهارات الديناميكية الافتراضية Dynamic Human Skills (DHS)
  • الثورة الصناعية الخامسة  (The Fifth Industrial Revolution)


ففي نموذج المفاهيم الأساسية فرق الكاتب بين عدد من المفاهيم شائعة في دراسات الإعلام والذكاء الاصطناعي والتي تثير خلطًا كبيرًا بين الباحثين  وهي : التقنيات، والحلول، والأدوات، والبرامج، والتطبيقات، وكيفية استخدام كل مفهوم  منها في صناعة الإعلام، مع أمثلة توضيحية لذلك.

 

الذكاء الاصطناعي وصناعة المحتوى

تطرق الدكتور محمد عبد الظاهر في الفصل الأول من الكتاب إلى النمو الكبير في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي عالميًا في صناعة المحتوى الإعلامي أو الخبري، وتقديم الخدمات الحكومية في عدة دول، تزامنًا مع مرحلة إعلام الميتافيرس.

حيث أكد الكاتب على أن تقنيات الذكاء الاصطناعي باتت تلعب الدور الأكبر في العديد من  القطاعات الاقتصادية،  إذ زاد استخدام الذكاء الاصطناعي  بنسبة 270٪ خلال ال 4 سنوات الأخيرة، وبلغ عدد الدول التي تستخدم تلك التقنيات حاليًا  65 دولة، وقد يصل العائد من السوق العالمي للذكاء الاصطناعي إلى 118.6 مليار دولار في 2025.

 

بينما في مجال الإعلام والترفيه يتوقع أن يبلغ حجمها 8.4 مليار دولار في 2023، بنسبة نمو تصل إلى أكثر من  30%، وتمركزت معظم هذه التقنيات في عدة مجالات منها:

– صناعة المحتوى ” أتمتة المحتوى”: بكافة أشكاله ( مقروء، مسموع، مرئي، أو في شكل تطبيقات ذكية)، وإعلام الميتافيرس.

– الألعاب: ويستخدم الكثير منها الواقع الافتراضي والمعزز حتى بدأت تدخل تقنيات الميتافيرس.

– اكتشاف المحتوى الزائف: وكذلك اكتشاف الاقتباس أو الانتحال والسرقات العلمية.

– التخصيص (الشخصنة):  وهي تلك التقنيات التي  تقوم بعملية تخصيص المحتوى فيها بحسب خصائص المستخدم الشخصية، حتى دخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات: التخطيط والإدارة، تصنيف البيانات و إدارة عمليات التسويق، اختيار المواهب وتصنيف المهارات البشرية حسب الطلب.

 

 

الويب  ( 4.0 / 5.0 )


واستشرف  الدكتور محمد عبد الظاهر مراحل جديدة من نمو صناعة الإعلام ومرحلة إعلام الميتافيرس ومرحلة ما بعد الويب 3.0، حيث أكد على أن كافة أنواع المحتوى والخدمات التي توفرها شبكة الويب 4.0 وكذلك الويب 5.0  سوف تتمتع باستقلالية كبيرة ، واستباقية، واستكشافية منظمة في إدارة ونشر المحتوى بوجه عام،  مع توافر أدوات التعلم الذاتي ، والتشاركية، وتوليد المحتوى استنادًا إلى تقنيات الدلالات والاستدلال الناضجة تمامًا، بالإضافة إلى تقنيات وحلول متقدمة من الذكاء الاصطناعي. وهو ما يدعم عرض محتوى  متكامل،  والذي سيستخدم قاعدة بيانات الويب عبر وكيل ذكي. قد تشمل الأمثلة على ذلك تقديم الخدمات الآلية،  والتي تتفاعل مع أجهزة الاستشعار ، والشرائح الذكية، أو خدمات اللغات الطبيعية أو خدمات الواقع الافتراضي. 

 

قوة الروبوت الإنساني

 

واستعرض الكاتب في الفصل الثالث النمو الكبير في صناعة الروبوت عالميًا، ودخول جيلٍ جديدٍ من تلك الروبوتات إلى العمل في العديد من القطاعات بصورة قوية، وهو جيل الروبوت الإنساني ” Humanoid Robot”، وهو الروبوت الأكثر تفاعلًا مع البشر، ولديه قدرات كبيرة في الابتكار والعمل بصورة آلية دون الحاجة إلى الإنسان في العديد من الوظائف.

وقدم محمد عبد الظاهر  أيضا أهم 10 أدوار فعلية في إعلام الميتافيرس يمكن أن يؤديها هذا الجيل من الروبوت الإنساني ” Humanoid Robot” في صناعة الإعلام والترفيه، وأيضا قدم الكاتب أشهر 10 روبوتات من الروبوت الإنساني ” Humanoid Robot” عالميًا، وأهم الأدوار والوظائف الحالية لهم.

مؤكدا على أن هذا الجيل الجديد من الروبوت الإنساني ” Humanoid Robot” سوف يكون أكثر انتشارا وقبولًا بين البشر في مختلف القطاعات، غير الجيل الأول والثاني والمنتشرين حاليًا.

100 تطبيق لصناعة المحتوى

 

الفصل الرابع من الكتاب، استعرض فيه محمد عبد الظاهر  100 تطبيق مختلف للذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، تعزز من مرحلة إعلام الميتافيرس  في أكثر من 6 فئات مختلفة، مع شرحٍ مبسط لأهمية كل تطبيق، وأهم المميزات التي يمكن أن يُتيحها التطبيق في مجال صناعة المحتوى، وما يوفره من وقت أو جهد في صناعة المحتوى بالشكل الآلي والأكثر فاعلية، ومن تلك المجالات ما يلي: 

  • أهم التطبيقات في صناعة الفيديو ” إنتاج/تحرير/إدارة مقاطع الفيديو).
  • أهم التطبيقات في كتابة وتحرير النصوص “للخدمات الصحفية وصناعة التقارير الحكومية”.
  • أهم التطبيقات في صناعة  الصور والتصميمات والإنفوجرافيك .
  • أهم التطبيقات في صناعة  والكشف عن المحتوى الزائف. 
  • أهم التطبيقات في صناعة  وتقديم الخدمات الحكومية الأكثر ذكاء .
  • أهم التطبيقات في صناعة المحتوى الترويجي والتسويق الروبوتي.


واستعرض الكاتب ثماني مهام رئيسية تقوم بها تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، وتعتمد فيها على 8 تقنيات وأدوات رئيسية وهي: 

تقنيات صناعة الفيديو، وتقنيات صناعة الصوت والبودكاست، وتقنيات المحادثات مع العملاء والجمهور المستهدف، وتقنيات  استشراف الأحداث و توقعات السلوك الشرائي للعملاء والجمهور المستهدف، وتقنيات صناعة النصوص الخبرية والكتابة لوسائل التواصل،  وتقنيات تتبع الجمهور المستهدف والتعرف على خصائصه، وتقنيات صناعة الصور والرسوم البيانية، وتقنيات صناعة التصميمات لصفحات ووسائل التواصل ومواقع الإنترنت.

 

احتياطي البيانات الحكومية

وفي الفصل الخامس بعنوان ” كنز البيانات: إعلام الميتافيرس والخدمات السحابية و الحكومات واحتياطي البيانات، تسأل الدكتور محمد عبد الظاهر : كيف يمكن اعتماد إعلام الميتافيرس على الخدمات السحابية، هل تحتاج وسائل الإعلام،  في مراحل إنتاجها للمحتوى، أو تعديله، أو تخزينه، أو حتى في مراحل بثه وتوصيله للجمهور المستهدف، هو ما تطرق إليه الكاتب في الفصل الخامس.

وقدم عرضا موجزا حول نمو صناعة المحتوى والبيانات في كلا من دولة الإمارات العربية، ومصر.

وأكد الكاتب على أن العالم يشهد نموا كبيرا في حجم الطلب على الخدمات السحابية عالميًا، حيث ما يُقارب من 24.8 مليار دولار   هو الحجم المتوقع لنمو سوق خدمات تحديث التطبيقات والخدمات الرقمية المختلفة في عام 2025، ونتيجة للنمو المتزايد في وسائل الإعلام، والمنصات الترفيهية، ومُقدمو الفيديو حسب الطلب، سوف يتزايد الطلب على مثل تلك الخدمات بصورة كبيرة. وأيضًا كيف يمكن أن تستفيد تقنيات عالم الميتافيرس، وإعلام الميتافيرس من الخدمات السحابية.

وصاغ الكاتب مصطلحا جديدا خاصا باحتياطي البيانات الحكومية، وكيف يمكن للحكومات بصناعة وإدارة وتداول بيانات حكومية في عدة قطاعات وتقديمها كاحتياطي معلوماتي تماما مثل احتياطي الدولار أو السلع الرئيسية لدى الدول.

 

خبراء التسويق وإعلام الميتافيرس

وفي الفصل السادس من الكتاب استعرض الدكتور محمد عبد الظاهر  دراسة ميدانية تم إجرائها مسبقا على عينة من خبراء التسويق في دولة الإمارات العربية المتحدة، حول تقنيات وحلول التسويق خلال عالم الميتافيرس، ومدى وعي عينة الدراسة ببعض الأدوات والحلول الجديدة التي يوفرها إعلام الميتافيرس للمسوقين.، مع تطور صناعة التسويق والإعلان في عالم الميتافيرس، وعبر إجراء 15 مقابلة عميدة مع رؤساء أقسام التسويق في عدد من الشركات الدولية العاملة في دولة الإمارات، حول مدى وعيهم بتقنيات التسويق في عالم الميتافيرس، ومدى استخدامهم لتلك التقنيات في المستقبل القريب.

وتعد تقنيات الميتافيرس أحد أهم تقنيات التسويق الروبوتي كما طرحت أهم تقنيات التسويق الروبوتي من قبل  عند تصنيف تلك التقنيات إلى مادية وغير مادية.

فالتقنيات المادية في التسويق الروبوتي هي جميع التقنيات التي يمكن لمسها كأجهزة، أو أي نوع من الأدوات والحلول التي يمكنها نقل المحتوى، سواء كان عن طريق البث المباشر، أو النشر التقليدي.

 

وتعد  أدوات وحلول الواقع الافتراضي والمعزز (وهي الأساس في عالم ميتافيرس) الأدوات الديناميكية الأساسية لتسريع عمليات التسويق الروبوتي، حيث يشير الواقع الرقمي (الافتراضي)  إلى مجموعة واسعة من التقنيات والإمكانيات التي تشمل الواقع المعزز والواقع الافتراضي والواقع المختلط والفيديو بزاوية 360 درجة والتقنيات الغامرة، والتي تتيح للجمهور  محاكاة الواقع بطرق مختلفة

واستعرض الكاتب أيضا في الفصل السابع مفهوم جديد ” إعلام ما بعد كوفيد” والذى سبق أن قدمه في عدة أبحاث من قبل، وكيف أثر ذلك في ظهور أنماط وأشكال جديدة في صناعة الإعلام والترفيه عالميا. 

وتتطرق بالتفصيل في الفصل الثامن، إلى أهم سمات مرحلة التسويق الروبوتي والتي بدأت منذ أكثر من 8 سنوات، عند الاعتماد على بعضٍ من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وحلول وأدوات الثورة الصناعية الرابعة سواء مادية أو غير مادية في صناعة الإعلان، والترويج للسلع والخدمات.

 

  المهارات البشرية  الديناميكية ووظائف المستقبل

 

وقدم الكاتب نموذجا تفصيلًا جديدا حول طبيعة المهارات البشرية الديناميكية ، وكيفية بناء تلك المهارات وتوافقها مع وظائف المستقبل، في الفصل التاسع والأخير من الكتاب.

حيث صاغ الكاتب  نموذجًا خاصا: حول بناء المهارات البشرية الديناميكية (DHS) Dynamic Human Skills  كمفهوم شاملِ يُركز على بناء قدرات ومهارات الفرد في ظل التغيرات التكنولوجية المتلاحقة، وأيضًا بناء مهارات وقدرات المؤسسات كمظلة تضم المواهب البشرية الديناميكية، وأخيرًا كمفهوم أشمل للدول والحكومات، كيف يمكن أن نميز بين حكومة ديناميكية وأخرى غير ديناميكية، بناء على ما لديها من مهارات بشرية ديناميكية لدى قادتها ولدى مواردها البشرية، وكيف يمكن صناعة مهارات أكثر ديناميكية واستجابة للمتغيرات التكنولوجية المصاحبة للثورة الصناعية الرابعة والخامسة.



وأشار إلى أن  نموذج المهارات الديناميكية البشرية  : ( DHS) Dynamic Human Skills

إلى الاستجابة السريعة لكافة المتغيرات التي تواجه الفرد أو المنظمات والشركات أو الحكومات، تلك الاستجابة التي تمكنهم من حشد كافة المهارات، والمواهب البشرية بالصورة المثلى لإدارة الأزمات، والتأقلم مع تلك المتغيرات لتحقيق النفع العام.

ومن تلك المتغيرات على سبيل المثال::

  1. الأزمات العالمية الكبرى: اقتصادية أو سياسية أو أمراض وأوبئة ، والتي تؤثر بصورة مباشرة على الموارد البشرية العالمية، وحركة تنقل الأفراد والبضائع والمنتجات بين الدول.

 

  1. نقص الموارد الطبيعة أو المواهب البشرية داخل الدولة أو تراجع مهارات الفرد في مجال معين، مما يوجب على الأفراد مثلا تعلم مهارات جديدة أو على الدول والمنظمات من إعادة هيكلة مواهبها البشرية المتاحة لمواجهة المتغيرات الطارئة.

 

  1. كافة التكنولوجيات والأدوات والحلول الجديدة التي تبرزها الثورة الصناعية الرابعة أو الثورة الصناعية الخامسة والتي تحتاج إلى إدماجها في سوق العمل وفي طرق الإنتاج المختلفة، وبالتالي سرعة تعلمها وإدارتها بالطريقة المثلى داخل المؤسسات أو الحكومات.

 

  1.  تغيرات سوق العمل، أو اعتماد قطاعات معينة على ابتكارات أو أدوات جديدة تفوق قدرات الفرد العادي، مما يتوجب على الإنسان إتقان مهارات العمل مع تلك الأدوات والابتكارات بصورة أكثر ديناميكية وأكثر فاعلية وإنتاجية .

وقدم الكاتب نموذجا لعملِ حكومات المستقبل – وفقا لنموذج المهارات البشرية الدينامكية- مؤكدا أنه لا بد أن  يخرُجُ عنْ التطورِ التقليديِّ للحكوماتِ، سواءً منَ النموذجِ البيروقراطيِّ، أوْ نموذجِ إدارةِ المعلوماتِ، أوِ النموذجِ التشارُكيِّ، أوْ نموذجِ الحوكمةِ؛ حيث حدد عشر سِمات رئيسية لملامح ومستقبل منظومة العمل الحكومي وطبيعة الخِدْمات الحكومية المُقدَّمة.

 

حول الكاتب

الدكتور محمد عبدالظاهر، رائد صحافة الذكاء الاصطناعي وإعلام الميتافيرس ودراسات الإعلام والثورة الصناعية الرابعة والخامسة وفقا للأبحاث العلمية والمبادرات العملية هذا المجال.  وهو الرئيس التنفيذي لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (AIJRF ) بدولة الإمارات العربية ، والتي تضم العديد من العلماء والباحثين من أكثر من عشرون دولة حول العالم، وتدير المنتدى العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي  (AIJWF ).

 

هو مؤسس ومدير عام منصة ” علمني AI ”  أول منصة عالمية للتدريب العملي على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى في 20 مجالًا. مدرب ومصمم لبعضٍ من تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي : ” التسويق الروبوتي، غرف الأخبار، صناعة الفيديو، والبودكاست، وصناعة واكتشاف المحتوى الزائف، وإعلام الميتافيرس، وغيرها من التطبيقات “.

 

الدكتور محمد عبدالظاهر رئيس تحرير المجلة العلمية الأولى حول “صحافة الذكاء الاصطناعي ” ARTIFICIAL INTELLIGENCE JOURNALISM JOURNAL (AIJJ) – ( AIJJ) الإنجليزية.

 

 – طور الدكتور  عبدالظاهر،  أول نموذج عالمي  للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي، صمم و ابتكر العديد من المفاهيم الجديدة في الإعلام والذكاء الاصطناعي مثل:

 

  • صحافة الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence Journalism)
  • صحافة الجيل السابع (7G Journalism)
  • التسويق الروبوتي  (  Robotization of Marketing)
  • بلوكتشيند الأخبار (Blockchained-News )
  • إعلام ما بعد كوفيد ( Covidization of Media Industry)
  • إعلام الميتافيرس  (Media of Metaverse )
  • . العلاقات العامة الأكثر التفاعلية الأكثر ذكاء ( Intelligence-Integrated Public Relations).
  • نموذج عبد الظاهر للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي للاتصال. ( Abdulzaher Artificial intelligence Journalism Model of Communication)
  • الدليل المهني والأخلاقي لصحافة الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence Journalism and Professional Code of Ethics)
  • المهارات البشرية الديناميكية Dynamic Human Skills (DHS).

 

    عمل الدكتور عبد الظاهر كصحفي ومدرب صحفي لدى هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي  “BBC” ، ومستشارا إعلاميا لدى منظمة الأمم المتحدة، و مراسلا صحفيا لدى مؤسسة الفاينانشيال تايمز البريطانية، ثم رئيس تحرير في مؤسسة تومسون رويترز لمدة 7 سنوات. وعمل أيضا مستشار إعلاميا ومدير تحرير لدى المكتب التنفيذي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولدى رئاسة مجلس الوزراء لحكومة  دولة الإمارات لمدة 5 سنوات.

 

– من مؤلفاته العلمية الحديثة في مجال الإعلام والذكاء الاصطناعي : –

 

1-    صحافة الذكاء الاصطناعي، الثورة الصناعية الرابعة وإعادة هيكلة الإعلام، 2019.

2-    نموذج عبد الظاهر للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي، 2020.

3-    العولمة 4.0 ومستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع، نموذج العلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاءً”, 

2021.

4-    إعلام الميتافيرس وصحافة الجيل السابع، والتسويق الروبوتي، يناير 2022.

 

5-    Artificial Intelligence Journalism: the 4IR and Media Restructuring, 2019.

6-    Abdulzaher Artificial intelligence Journalism Model of Communication, 2020.

7-    Globalization 4.0: The Future of Media in the Age of 7G Journalism, Intelligence-Integrated Public Relations Model, 2021.

8-    – 7G Journalism and Media of Metaverse and the applications of Metaverse in Robotization of Marketing, January 2022.

 

زر الذهاب إلى الأعلى